اولا
أفضل وسيلة للوقاية من مرض إنفلونزا الخنازير تكون بالتقيد بقواعد النظافة الشخصية الأساسية لأنها تمنع انتقال عدوى الفيروس التي تصيب بشكل خاص الجهاز التنفسي في الجسم
غسل اليدين بالماء والصابون بعد كل مرة يعطس أو يسعل فيها المرء، أن مواد التنظيف الكحولية التي تستخدم لتطهير اليدين تلعب دوراً فعالاً في خفض الإصابة بالفيروسات، وأنّ أكثر المناطق عرضة للاصابة بالمرض هي العينين والأنف أو الفم
ثانياعدم الاقتراب من المصابين بمرض إنفلونزا الخنازير لأن العدوى تنتقل من شخص إلى آخر عن طريق السعال أو العطاس، وطلب من الأشخاص الذين يعانون من عوارض المرض وهي الارتفاع الشديد في درجة الحرارة وفقدان الشهية والسعال وجريان الناف والألم في الحلق والغثيان والتقيوء والإسهال البقاء في المنزل وعدم الذهاب إلى المدرسة
"عليك تغطية وجهك دائماً عندما تسعل"، مشيراً إلى أن "هذه هي الطريقة الملائمة لخفض حالات انتقال الالتهابات المصاحبة للمرض من شخص إلى آخر".
ثالثا وهو الاهم الوقايه بالطب البلدي
1 - كوب ينسون تناول كوب من الينسون الدافئ وعدم غليان الينسون في الماء يعني اولا اغلي الماء وبعدها تنزله من النار حتي يصبح دافئ وتضع عليه الينسون و يضاف إليه ملعقة عسل نحلان توفر 2 - من خمسة إلى سبع نقط من البروبولس ( صمغ النحل) .وهو من منتجات النحل وموجود على هيئته الطبيعية عند بائعي العسل (إما سائل أو بودر).
وهو كذلك موجود في صورة عقاقير أو مستحضرات طبية مصنعة في إحدى شركات الأدوية على هيئة:
رش للأنف (Nasal spray) أو على هيئة غسول للفم (mouth wash) أوعلى هيئة بودر أو.. أو.. وهذه العقاقير موجودة فعلاً.
والدراسات على البروبولس كثيرة منها أنه يزيد مناعة الجسم ومنها ما يثبت أنه مضاد للفيروسات (النيوكاسل والانفلونزا والهربس)، وأنه مضاد بكتيري واسع الطيف للسلمونيلا والاستافيلوكوكس والاستربتوكوكس ، وايضاً مضاد للفطريات (كالكانديدا والاسبريجلس) ويفيد في السرطانات عموماً وخاصة سرطان القولون، وهو يفيد في التئام الجروح، ويقلل الضغط وهو مضاد للأكسدة وما يهمنا هنا انه يزيد أو يرفع وينشط المناعة وأنه مضاد لفيروسات كفيروس الأنفلونزا وخاصة أنفلونزا الطيور.
3 - نصف ملعقة شاي ( واحد جرام) من الحبة السوداء مجروشة.4- الماء يساعد في الوقاية من الأنفلونزاشرب ثمانية أكواب صغيرة من الماء يوميا قد يساعد في الوقاية من إصابات الزكام والأنفلونزا والنزلات الشعبية الحادة.. هذا ما أكدته دراسة جديدة نشرت حديثاً.
فقد تبين أن ثمانية كؤوس صغيرة من الماء تشرب يوميا على دفعات, تقلل فرص الإصابة بالأنفلونزا وأعراضها المؤلمة المزعجة من التهاب حلق وتصلب الأنف.
ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يشربون كميات قليلة من الماء يزيدون خطر إصابتهم بأمراض الشتاء، لأن الماء عنصر حيوي ومهم جدا لكل وظيفة من وظائف الجسم, وخصوصا لترطيب بطانة الأنف والأغشية المخاطية التي تعتبر خط الدفاع الأول لالتقاط الأجسام الغريبة كالغبار والأوساخ والبكتيريا ومنعها من الوصول إلى الرئتين, ولكن إذا جفت فستضعف فعاليتها بمقدار النصف.
5 - الوقاية تكون بجعل دمائنا ذات أوساط قلوية ملعقة شاي ممسوحة
من بيكربونات الصوديوم موجودة بالسوبرماركت
وهي تستخدم للخبز وإذابتها بكوب ماء ومن ثم شربها كفيلة بإن تجعل الدم قلوي وبيئة تقتل أي فايروس على الفور سبحان الله
ملاحظه أن الوباء يؤثر على صغار السن أكثر من غيرهم لذا يجب ان ننتبه جيدا لاطفالنا ونعطيهم الوقايه وتعويدهم عليها ينسون وعسل نحل وحبه البركه المجروشه و البروبولس ( صمغ النحل) وشرب الماء خاصه في الشتاء
الابتعاد عن تناول السكريات والشوكولاتة بالنسبه للاطفال هي عوامل مساعدة تجعل الدم حمضي على الفور
لإرتفاع الدهون فيها والسكر
بالتالي الدم يكون مستجيب تماما لأي نوع من الفايروس حتى فايروس الإنفلونزا العادية
لذلك يجب التقليل من تناول ما سبق ذكره
اما اهم وقايه من المرض هي اتباع المدرسه قواعد النظافة وتخصيص عاملين نظافه بالمدارس مطلوب وتوفير ادوات النظافه بالحمامات وسائل التعقيم والتطهير وهذا للاسف الشديد غير متوفر بالمدارس عامه في كل مدارس الوطن العربي معظم المدارس يكون فيها المدرسين والطاقم الاداري للمدرسه والقهوجي والحارس اما طاقم عمال نظافه ولديهم كل المستلزمات الكفيله بنظافه المدرسه فهذا غير موجود للاسف الشديد هذا ما لاحظته من متابعه ابني الصغير عند دخوله الصف الاول ابتدائي وحسب برنامج المدرسه لازم اكون متواجد بالمدرسه لمده اسبوع وبصراحه صعقت واندهشت من عدم نظافه المدرسه فقط هناك علقت امام الحمامات سوائل تعقيم امام الحمامات لكن المدرسه بقالها سنه ولم تغسل ارضياتها بالمعقمات ومليئه بالقمامه